اسرار بريس محمد السرناني
تعاني مدرسة هارون الرشيد من جملة مشاكل تربوية و بنيوية. فبعد أن كانت معلمة تعليمية بدائرة أولاد برحيل تحولت المؤسسة إلى قبلة للمنحرفين المتربصين بالأمهات وخصوصا أوقات الذروة، حيث تجتمع الأمهات لمرافقة أبنائهن، كما أن عدم فتح الباب الجانبي للمؤسسة يزيد الأمر سوء ومن هنا نسائل المدير عن رفضه فتح الباب الجانبي مما سيخفف الضغط على الباب الرئيسي. كما ندعو السلطة المحلية لتوفير الأمن أمام المدرسة.
تعاني مدرسة هارون الرشيد من جملة مشاكل تربوية و بنيوية. فبعد أن كانت معلمة تعليمية بدائرة أولاد برحيل تحولت المؤسسة إلى قبلة للمنحرفين المتربصين بالأمهات وخصوصا أوقات الذروة، حيث تجتمع الأمهات لمرافقة أبنائهن، كما أن عدم فتح الباب الجانبي للمؤسسة يزيد الأمر سوء ومن هنا نسائل المدير عن رفضه فتح الباب الجانبي مما سيخفف الضغط على الباب الرئيسي. كما ندعو السلطة المحلية لتوفير الأمن أمام المدرسة.
تعليقات
إرسال تعليق