ـ طاقم أسرار بريس.
على غرار باقي المدن المغربية وبمناسبة ذكرى ميلاد النبي المجتبى، والحبيب المصطفى، سيد الأولين والآخرين محمد صلى الله عليه وسلم، قام باشا مدينة أولاد برحيل مرفوقا برئيس المجلس البلدي، رئيس مركز الدرك الملكي، قائد الوقاية المدنية، بعض أعضاء المجلس البلدي، بعض أعوان السلطة المحلية، وثلة من المجتمع المدني، قاموا بإحياء هذه الذكرى العطرة بمسجد عين العصيد ليلة الأحد 11 دجنبر 2016 بعد صلاة العشاء، هذه الذكرى التي دأب المغاربة على إحيائها بشكل متشابه بين مختلف مناطق المغرب مع خصوصيات وٱختلافات من منطقة إلى أخرى، فمنذ حلول فاتح شهر ربيع الأول وإلى غاية يوم ميلاد الرسول صلى الله عليه وسلم، أي يوم الثاني عشر من نفس الشهر تنطلق الإحتفالات والطقوس التي دأب المغربة على القيام بها تعظيما لمولد الرسول الكريم، حيث يقام يوميا في جل المساجد بعد صلاة المغرب دروس في السيرة النبوية وسيرة الصحابة وفضائل الرسول على المسلمين، وترافق هذه الدروس بأمداح نبوية وتواشيح دينية وتستمر هذه العادة إلى ليلة العيد حيث يقام حفل كبير بالمسجد الأعظم في كل مدينة برعاية ممثلي سلطات الدولة والمنتخبين والعلماء ورجال الطرق الصوفية وعامة الناس، ينطلق الحفل مباشرة بعد صلاة العشاء بترديد آيات قرآنية وأمداح نبوية، ثم يقوم الإمام بإلقاء خطبة قصيرة عبارة عن تذكير بالسيرة النبوية وسيرة الصحابة، وفي إطار حديثه يذكر بحالة الناس قبل ولادة الرسول.
ويستمر الحفل إلى حين ٱنتهاء الإمام من سرد سيرة الرسول، ويختم هذا الحفل بالدعاء الصالح للجميع، ويتم خلال هذا الحفل توزيع التمر والحليب وتطييب الفضاء بالعطور.
على غرار باقي المدن المغربية وبمناسبة ذكرى ميلاد النبي المجتبى، والحبيب المصطفى، سيد الأولين والآخرين محمد صلى الله عليه وسلم، قام باشا مدينة أولاد برحيل مرفوقا برئيس المجلس البلدي، رئيس مركز الدرك الملكي، قائد الوقاية المدنية، بعض أعضاء المجلس البلدي، بعض أعوان السلطة المحلية، وثلة من المجتمع المدني، قاموا بإحياء هذه الذكرى العطرة بمسجد عين العصيد ليلة الأحد 11 دجنبر 2016 بعد صلاة العشاء، هذه الذكرى التي دأب المغاربة على إحيائها بشكل متشابه بين مختلف مناطق المغرب مع خصوصيات وٱختلافات من منطقة إلى أخرى، فمنذ حلول فاتح شهر ربيع الأول وإلى غاية يوم ميلاد الرسول صلى الله عليه وسلم، أي يوم الثاني عشر من نفس الشهر تنطلق الإحتفالات والطقوس التي دأب المغربة على القيام بها تعظيما لمولد الرسول الكريم، حيث يقام يوميا في جل المساجد بعد صلاة المغرب دروس في السيرة النبوية وسيرة الصحابة وفضائل الرسول على المسلمين، وترافق هذه الدروس بأمداح نبوية وتواشيح دينية وتستمر هذه العادة إلى ليلة العيد حيث يقام حفل كبير بالمسجد الأعظم في كل مدينة برعاية ممثلي سلطات الدولة والمنتخبين والعلماء ورجال الطرق الصوفية وعامة الناس، ينطلق الحفل مباشرة بعد صلاة العشاء بترديد آيات قرآنية وأمداح نبوية، ثم يقوم الإمام بإلقاء خطبة قصيرة عبارة عن تذكير بالسيرة النبوية وسيرة الصحابة، وفي إطار حديثه يذكر بحالة الناس قبل ولادة الرسول.
ويستمر الحفل إلى حين ٱنتهاء الإمام من سرد سيرة الرسول، ويختم هذا الحفل بالدعاء الصالح للجميع، ويتم خلال هذا الحفل توزيع التمر والحليب وتطييب الفضاء بالعطور.
تعليقات
إرسال تعليق